للشام !!! والشاميات
،،،،،،،،،،،،،
وللشاميةُ
الحَسناءُ جوهَرها ضَناها
وكم منَ التعب أتعَبها
وشَقاها
في دُر المخانقِ
صبراً
صَبور الصبر في دربِ
مَسعاها
لها ظلاً في حَر الشمس تلوذُ
به
وحتى الحُزنُ جَميلاً في
مُحياها
حَملت من الحملِ
أثقالاً
لا ،،،،،،،،،، تُعدُ
نضائرها
وطهارةً في القلب ِ من الله
تَقواها
رحاب الصدر في أنفاسهن
عطرا
ومن عَبير الورد
عطرها !!! سَناها
من شذاها
أيا صابرة بأرض الشام
قد صبرت
ونالت لباس الحزن في
كبرياء خطاها
وكأن َ الله ألبسها
الدباج
ثرى الثريا سواها
وأهداها
تَنام ُ نساء الأرض
قاطبةً
فما كَلت ولا تعبت
في ،،،،،،،،،،،،، ليلها
وضُحاها
فمَهما جارَ الزمانُ
عليها
سيبقى الوجهُ بساماً في
مُحياها
أيا فاتنة فتن الفتون
بها
وغير ربي لم يعد
حصاها
سيبقى دم الشهيد ثوب
في الدار معلقا
ويسئل الله على من أتعبها
وشقاها
ستبقى الشام عزيزة
وأميرة
فمن مثل أرض الشام أرض
في
مائها ! ونسائها ! وسمائها
وهواها
................
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،،،،،،،،،،،
وللشاميةُ
الحَسناءُ جوهَرها ضَناها
وكم منَ التعب أتعَبها
وشَقاها
في دُر المخانقِ
صبراً
صَبور الصبر في دربِ
مَسعاها
لها ظلاً في حَر الشمس تلوذُ
به
وحتى الحُزنُ جَميلاً في
مُحياها
حَملت من الحملِ
أثقالاً
لا ،،،،،،،،،، تُعدُ
نضائرها
وطهارةً في القلب ِ من الله
تَقواها
رحاب الصدر في أنفاسهن
عطرا
ومن عَبير الورد
عطرها !!! سَناها
من شذاها
أيا صابرة بأرض الشام
قد صبرت
ونالت لباس الحزن في
كبرياء خطاها
وكأن َ الله ألبسها
الدباج
ثرى الثريا سواها
وأهداها
تَنام ُ نساء الأرض
قاطبةً
فما كَلت ولا تعبت
في ،،،،،،،،،،،،، ليلها
وضُحاها
فمَهما جارَ الزمانُ
عليها
سيبقى الوجهُ بساماً في
مُحياها
أيا فاتنة فتن الفتون
بها
وغير ربي لم يعد
حصاها
سيبقى دم الشهيد ثوب
في الدار معلقا
ويسئل الله على من أتعبها
وشقاها
ستبقى الشام عزيزة
وأميرة
فمن مثل أرض الشام أرض
في
مائها ! ونسائها ! وسمائها
وهواها
................
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق